الأربعاء, أغسطس 28, 2013
Unknown
"الخارجية": وفد اللجنة الأفريقية أكد دعمه الكامل لـ"خارطة الطريق"
قالت وزارة الخارجية، إن وفد اللجنة الأفريقية رفيعة المستوى، الذى يزور مصر حالياً، أكد خلال لقائه بوزير الخارجية نبيل فهمى، اليوم الأربعاء، على دعم الاتحاد الإفريقى الكامل لـ"خارطة الطريق"، ووقوفه إلى جانب الشعب المصرى فى سعيه إلى إقامة ديمقراطية حقيقية.
وأضاف بيان صحفى صادر عن وزارة الخارجية المصرية، أن فهمى حرص خلال اللقاء على وضع الوفد الأفريقى فى صورة آخر التطورات الداخلية فى الساحة المصرية والتى تلت الزيارة الأولى للوفد فى نهاية يوليو الماضى.
وبحسب البيان، فقد وضع فهمى، الوفد الأفريقى فى صورة ما أسماها الأعمال "الإرهابية والإجرامية" التى وقعت خلال الأيام الماضية فى الشارع المصرى، بما فيها مقتل جنود الأمن المركزى فى سيناء فى 19 الشهر الجارى، والاعتداء على منشآت الدولة، ودور العبادة، وترويع المدنيين، مع تشديده على مسئولية حكومته فى توفير الأمن وفرض النظام والقانون.
كما تناول الوزير المصرى أيضاً خلال اللقاء المسار السياسى الذى تتحرك فى إطاره الحكومة المصرية لتنفيذ عناصر "خارطة المستقبل" بما يؤدى إلى إقامة ديمقراطية حقيقية وعصرية، بحسب البيان.
ونوه البيان إلى أن الوفد الأفريقى "حرص على تقديم الشكر للحكومة المصرية على إتمام الزيارة الثانية، وتفهمه لمسئولية الحكومة فى فرض الأمن والنظام العام، وأن تدويل الأوضاع فى مصر هو مسألة غير مقبولة ولن تؤدى إلى نتائج إيجابية".
كما أكد الوفد حسب البيان، على ضرورة "نبذ العنف من جانب القوى السياسية، ودعم الإتحاد الأفريقى الكامل لخارطة الطريق فى إطار عملية سياسية شاملة، والنظر إلى المستقبل باعتبار أن عقارب الساعة لا يمكن أن تعود للوراء وأن اللجنة الإفريقية تقف إلى جانب الشعب المصرى فى سعيه لإقامة ديمقراطية حقيقية".
قالت وزارة الخارجية، إن وفد اللجنة الأفريقية رفيعة المستوى، الذى يزور مصر حالياً، أكد خلال لقائه بوزير الخارجية نبيل فهمى، اليوم الأربعاء، على دعم الاتحاد الإفريقى الكامل لـ"خارطة الطريق"، ووقوفه إلى جانب الشعب المصرى فى سعيه إلى إقامة ديمقراطية حقيقية.
وأضاف بيان صحفى صادر عن وزارة الخارجية المصرية، أن فهمى حرص خلال اللقاء على وضع الوفد الأفريقى فى صورة آخر التطورات الداخلية فى الساحة المصرية والتى تلت الزيارة الأولى للوفد فى نهاية يوليو الماضى.
وبحسب البيان، فقد وضع فهمى، الوفد الأفريقى فى صورة ما أسماها الأعمال "الإرهابية والإجرامية" التى وقعت خلال الأيام الماضية فى الشارع المصرى، بما فيها مقتل جنود الأمن المركزى فى سيناء فى 19 الشهر الجارى، والاعتداء على منشآت الدولة، ودور العبادة، وترويع المدنيين، مع تشديده على مسئولية حكومته فى توفير الأمن وفرض النظام والقانون.
كما تناول الوزير المصرى أيضاً خلال اللقاء المسار السياسى الذى تتحرك فى إطاره الحكومة المصرية لتنفيذ عناصر "خارطة المستقبل" بما يؤدى إلى إقامة ديمقراطية حقيقية وعصرية، بحسب البيان.
ونوه البيان إلى أن الوفد الأفريقى "حرص على تقديم الشكر للحكومة المصرية على إتمام الزيارة الثانية، وتفهمه لمسئولية الحكومة فى فرض الأمن والنظام العام، وأن تدويل الأوضاع فى مصر هو مسألة غير مقبولة ولن تؤدى إلى نتائج إيجابية".
كما أكد الوفد حسب البيان، على ضرورة "نبذ العنف من جانب القوى السياسية، ودعم الإتحاد الأفريقى الكامل لخارطة الطريق فى إطار عملية سياسية شاملة، والنظر إلى المستقبل باعتبار أن عقارب الساعة لا يمكن أن تعود للوراء وأن اللجنة الإفريقية تقف إلى جانب الشعب المصرى فى سعيه لإقامة ديمقراطية حقيقية".
المشاركات
0 التعليقات:
إرسال تعليق